Arachis hypogaea
الري
متوسط
التنمية
البذر المباشر
الحصاد
120 - 150 أيام
الأيدي العاملة
عالي
ضوء الشمس
شمس ساطعة
درجة الحموضة
5.5 - 7
درجة الحرارة
15°C - 45°C
التسميد
منخفض
يتبع نبات الفول السوداني فصيلة البقوليات من عائلة فاباسي، يزرع على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. كما وأن الفول السوداني عبارة عن بقول من الحبوب يزرع لاستخدامه الغذائي ويصنف أيضًا على أنه "محصول زيتي" نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الزيت والدهون. نشأ الفول السوداني في أمريكا الجنوبية ولكنه يُزرع الآن في جميع أنحاء العالم. يُزرع الفول السوداني في أكثر من 20 دولة على ما يقرب من 42 مليون فدان، حيث تنتج الصين أكثر من 37٪ من الإنتاج العالمي.
يعد الإعداد السليم للأرض والعناية بها أمران مهمان لإنتاج الفول السوداني بنجاح. يجب أن تتم الحراثة الأولى قبل الزراعة بـ 3-6 أسابيع ويجب أن تحدث على عمق 20-30 سم في التربة. تأكد من الحصول على بذور عالية الجودة للبذر. قبل البذر، استخدم لقاح الريزوبيوم لتشجيع نمو الجذور وتثبيت النيتروجين. اعتمادًا على نوع الفول السوداني (النوع المتفرع أو المتكتل) يجب أن تكون هناك مسافة 10-15 سم بين النباتات ومسافة 60 سم بين الصفوف.
ينمو الفول السوداني بشكل أفضل في تربة جيدة التصريف وفضفاضة، مثل التربة الطينية الرملية الخفيفة. في حين أن الفول السوداني يمكن أن ينمو في ظروف مختلفة من التربة، إلا أنها ليست مواتية بسبب فرصة احتفاظها بالمياه بشكل مفرط. كما وتواجه الجذور الوتدية للفول السوداني صعوبة في اختراق التربة الأكثر كثافة مثل التربة الطينية. حيث يجب تهوية التربة والتأكد من احتوائها على كميات معتدلة من المواد العضوية. يزدهر الفول السوداني في التربة الحمضية قليلاً ولكنه ينمو في أي تربة بدرجة حموضة 5.9 - 7. (5.5 إلى 7.0)
الظروف المناخية الدافئة والرطبة مع الشمس الكاملة تعزز زيادة إنتاج الفول السوداني. يبلغ متوسط درجة الحرارة اليومية المثلى حوالي 30 درجة مئوية مع وجود موسم نمو بدرجة حرارة مثالية لمدة 100 يوم على الأقل مطلوب لإنتاج فول سوداني ناجح. تعتبر درجة الحرارة أكبر عامل يحد من إنتاج الفول السوداني ، بينما يمكن للفول السوداني أن يتحمل المناخات الباردة والرطبة، فإن هذه الظروف ستعمل على تعزيز أمراض المحاصيل (تعمل الأيام الطويلة على تعزيز النمو النباتي على حساب معدل النمو التناسلي، وانخفاض عدد القرون وانخفاض مدة ملء القرون. مما يؤدي في نهاية المطاف إلى انخفاض العائد)
Arachis hypogaea
ازرع محاصيل صحية واحصد عوائد أكبر مع تطبيق بلانتكس!
يتبع نبات الفول السوداني فصيلة البقوليات من عائلة فاباسي، يزرع على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. كما وأن الفول السوداني عبارة عن بقول من الحبوب يزرع لاستخدامه الغذائي ويصنف أيضًا على أنه "محصول زيتي" نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الزيت والدهون. نشأ الفول السوداني في أمريكا الجنوبية ولكنه يُزرع الآن في جميع أنحاء العالم. يُزرع الفول السوداني في أكثر من 20 دولة على ما يقرب من 42 مليون فدان، حيث تنتج الصين أكثر من 37٪ من الإنتاج العالمي.
الري
متوسط
التنمية
البذر المباشر
الحصاد
120 - 150 أيام
الأيدي العاملة
عالي
ضوء الشمس
شمس ساطعة
درجة الحموضة
5.5 - 7
درجة الحرارة
15°C - 45°C
التسميد
منخفض
يعد الإعداد السليم للأرض والعناية بها أمران مهمان لإنتاج الفول السوداني بنجاح. يجب أن تتم الحراثة الأولى قبل الزراعة بـ 3-6 أسابيع ويجب أن تحدث على عمق 20-30 سم في التربة. تأكد من الحصول على بذور عالية الجودة للبذر. قبل البذر، استخدم لقاح الريزوبيوم لتشجيع نمو الجذور وتثبيت النيتروجين. اعتمادًا على نوع الفول السوداني (النوع المتفرع أو المتكتل) يجب أن تكون هناك مسافة 10-15 سم بين النباتات ومسافة 60 سم بين الصفوف.
ينمو الفول السوداني بشكل أفضل في تربة جيدة التصريف وفضفاضة، مثل التربة الطينية الرملية الخفيفة. في حين أن الفول السوداني يمكن أن ينمو في ظروف مختلفة من التربة، إلا أنها ليست مواتية بسبب فرصة احتفاظها بالمياه بشكل مفرط. كما وتواجه الجذور الوتدية للفول السوداني صعوبة في اختراق التربة الأكثر كثافة مثل التربة الطينية. حيث يجب تهوية التربة والتأكد من احتوائها على كميات معتدلة من المواد العضوية. يزدهر الفول السوداني في التربة الحمضية قليلاً ولكنه ينمو في أي تربة بدرجة حموضة 5.9 - 7. (5.5 إلى 7.0)
الظروف المناخية الدافئة والرطبة مع الشمس الكاملة تعزز زيادة إنتاج الفول السوداني. يبلغ متوسط درجة الحرارة اليومية المثلى حوالي 30 درجة مئوية مع وجود موسم نمو بدرجة حرارة مثالية لمدة 100 يوم على الأقل مطلوب لإنتاج فول سوداني ناجح. تعتبر درجة الحرارة أكبر عامل يحد من إنتاج الفول السوداني ، بينما يمكن للفول السوداني أن يتحمل المناخات الباردة والرطبة، فإن هذه الظروف ستعمل على تعزيز أمراض المحاصيل (تعمل الأيام الطويلة على تعزيز النمو النباتي على حساب معدل النمو التناسلي، وانخفاض عدد القرون وانخفاض مدة ملء القرون. مما يؤدي في نهاية المطاف إلى انخفاض العائد)