مقدمة
إن الثيوم الأغبر (الدخن اللؤلؤي) هو أكثر أنواع الدخن انتشارًا. تشتهر بمغذياتها الغنية وقدرتها على تحمل الظروف الجوية القاسية مثل الفيضانات والجفاف. تستخدم الحبوب للاستهلاك الآدمي بينما يستخدم باقي المحصول كعلف.
Pennisetum glaucum
الري
متوسط
التنمية
البذر المباشر
الحصاد
100 - 105 أيام
الأيدي العاملة
متوسط
ضوء الشمس
شمس ساطعة
درجة الحموضة
5.5 - 7.5
درجة الحرارة
15°C - 40°C
التسميد
متوسط
إن الثيوم الأغبر (الدخن اللؤلؤي) هو أكثر أنواع الدخن انتشارًا. تشتهر بمغذياتها الغنية وقدرتها على تحمل الظروف الجوية القاسية مثل الفيضانات والجفاف. تستخدم الحبوب للاستهلاك الآدمي بينما يستخدم باقي المحصول كعلف.
يجب أن تزرع بذور الدخن اللؤلؤي على عمق ضحل في بذر متين ورطب. إنه محصول عميق الجذور يمكنه استخدام العناصر الغذائية المتبقية من التربة، مما يتطلب إخصابًا أقل من الحبوب الأخرى. كما أنه لا يتطلب عادة استخدام المبيدات الحشرية بشكل كبير. يمكن حصاد الحبوب في وقت مبكر يصل إلى 40 يومًا بعد الإزهار، كما يتضح من الحبوب الخارجة من الكوز بعد فركه. يمكن حصاده باليد أو ميكانيكيا. من الضروري تجفيف الحبوب بشكل صحيح قبل التخزين لتجنب إنباتها.
يمكن أن ينمو الدخن اللؤلؤي في المناطق ذات خصوبة التربة المنخفضة والملوحة العالية أو درجة الحموضة المنخفضة، مما يجعله بديلاً جيدًا للمحاصيل الأخرى. ويمكنه أيضًا تحمل التربة الفرعية الحمضية التي تحتوي على نسبة عالية من الألومنيوم. ومع ذلك فإنه لا يتحمل التشبع بالمياه أو التربة الطينية.
يمكن زراعة الدخن اللؤلؤي في المناطق التي تعاني من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة. يحتاج إلى درجات حرارة عالية خلال النهار حتى تنضج الحبوب. على الرغم من مقاومته للجفاف، إلا أنه يتطلب هطول أمطار موزعة بالتساوي طوال الموسم.
Pennisetum glaucum
إن الثيوم الأغبر (الدخن اللؤلؤي) هو أكثر أنواع الدخن انتشارًا. تشتهر بمغذياتها الغنية وقدرتها على تحمل الظروف الجوية القاسية مثل الفيضانات والجفاف. تستخدم الحبوب للاستهلاك الآدمي بينما يستخدم باقي المحصول كعلف.
الري
متوسط
التنمية
البذر المباشر
الحصاد
100 - 105 أيام
الأيدي العاملة
متوسط
ضوء الشمس
شمس ساطعة
درجة الحموضة
5.5 - 7.5
درجة الحرارة
15°C - 40°C
التسميد
متوسط
يجب أن تزرع بذور الدخن اللؤلؤي على عمق ضحل في بذر متين ورطب. إنه محصول عميق الجذور يمكنه استخدام العناصر الغذائية المتبقية من التربة، مما يتطلب إخصابًا أقل من الحبوب الأخرى. كما أنه لا يتطلب عادة استخدام المبيدات الحشرية بشكل كبير. يمكن حصاد الحبوب في وقت مبكر يصل إلى 40 يومًا بعد الإزهار، كما يتضح من الحبوب الخارجة من الكوز بعد فركه. يمكن حصاده باليد أو ميكانيكيا. من الضروري تجفيف الحبوب بشكل صحيح قبل التخزين لتجنب إنباتها.
يمكن أن ينمو الدخن اللؤلؤي في المناطق ذات خصوبة التربة المنخفضة والملوحة العالية أو درجة الحموضة المنخفضة، مما يجعله بديلاً جيدًا للمحاصيل الأخرى. ويمكنه أيضًا تحمل التربة الفرعية الحمضية التي تحتوي على نسبة عالية من الألومنيوم. ومع ذلك فإنه لا يتحمل التشبع بالمياه أو التربة الطينية.
يمكن زراعة الدخن اللؤلؤي في المناطق التي تعاني من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة. يحتاج إلى درجات حرارة عالية خلال النهار حتى تنضج الحبوب. على الرغم من مقاومته للجفاف، إلا أنه يتطلب هطول أمطار موزعة بالتساوي طوال الموسم.